وصف الرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون مجازر 17 أكتوبر 1961، ب »الجريمة التي لاتغتفر بالنسبة للجمهورية » الفرنسية
وجدد ماكرون وصفه هذا لجرائم الاستعمار، في تغريدة على تويتر، بمناسبة الذكرى 61 لتلك الأحداث التي شهدت قمع شرطة باريس بقيادة مويس بابون، لمظاهرة دعت إليها جبهة التحرير في العاصمة الفرنسية، وراح ضحيتها « عشرات القتلى ومئات الجرحى » على حد تعبير الرئيس الفرنسي
وأضاف ماكرون « فرنسا لا تنسى الضحايا.. الحقيقة هي السبيل الوحيد للمستقبل المشترك »ا