كشفت إدارة جامع الجزائر عن وجود تحفظات تقنية تحول دون فتح كل مرافق هذا المسجد
وجاء في بيان على الصفحة الرسمية لجامع الجزائر في فيسبوك، أن هذا المرفق » هو صرح ديني وروحي وعلمي وثقافي وسياحي. ويحتوي، بالإضافة إلى قاعة الصلاة، على جامعة للدراسات العليا (دار القرآن)، ومجلس علمي، ومكتبة، ومركز بحث، ومركز ثقافي، ومتحف » مضيفا « سيفرح المسلمون في الجزائر وفي العالم كلّه بانطلاق نشاطات هذه المؤسّسات، بعد استكمال توفير كل الشروط التقنية والأمنية واللوجستية لافتتاحها » دون تحديد موعد لتوفير هذه الشروط وما هي طبيعتها
وأشار البيان من جهة أخرى، أنّ قاعة الصلاة لجامع الجزائر مفتوحةٌ للمصلّين، منذ 28 أكتوبر 2020… « في انتظار استكمال رفع التّحفظات التقنية المسجّلة في مختلف المرافق، التي يحتوي عليها هذا المركّب، من أجل توسيع نشاط قاعة الصلاة ». ا
