وصل عدد الموقّعين على العريضة المُطالبة بإطلاق سراح الصحفي إحسان القاضي ألفي (2000) مُوقّع.
وأمضى على عريضة المطالبة بإلغاء قرار تمشيع مقرّ الوسيلتين الإعلاميتين راديو أم ومغريب إمرجنت وإطلاق سراح مدير نشرهما الصحفي إحسان القاضي، 2000 مُوقّع.
وعبّر الموقّعون من بينهم بيار أودان نجل جوزيت وموريس أودان، الأستاذ الجامعي علي بن سعد، العالم الفزيائي نورالدين مليكشي، المؤرخ المجاهد، محمد حربي، عن « قلقهم العميق إزاء هذا القمع التعسفي، الذي يعرض للخطر المكاسب المتبقية من المعارك الديمقراطية الماضية ».
كما طالبوا بـ « الإفراج الفوري عن الصحفي القاضي إحسان، فتح مكاتب لعنوانين راديو إم ومغرب إيمرجنت، ووقف الترهيب والمضايقة والتجريم لمهنة الصحفي وكافة أشكال التعبير الأخرى في المجتمع، على النحو المنصوص عليه -والمكفول به في الدستور.
ولا تزالُ العريضة مفتوحة للتوقيع من خلال الولوج إلى الرابط:
