عبر حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية عن أسفه كون « إعلان الجزائر » المتعلق بالشراكة بين الجزائر وفرنسا لم تجاهل مسألة حقوق الانسان والحريات
وجاء في بيان للحزب تعليقا على الاعلان « الظاهر أن الوضعية المأسوية للحريات ولحقوق الانسان التي يعكسها بقاء 300 معتقل رأي في السجون والقوانين القمعية التي تنتهك أبسط حقوقنا، ترضي الجميع، باعتبارنا أهالي »
في المقابل، تمنى الأرسيدي أن « أن لا تبقى الوعود التي تم بها تغليف البيان، دون تجسيد، خاصة تلك المتعلقة بالذاكرة والتاريخ وتلك لمتعلق بالمساعدات والتنمية ». ا وبالنسبة للأرسيدي « وحده التمثيل الشعبي الوطني الكفيل بتسريع التعاون خدمة لمصلحة البلدين والشعبين » ا